القاعات المتوفرة للحجز، احجز الآن!

- قاعة فرانسوا أبو سالم

- قاعة سميح القاسم

فرانسوا أبو سالم- جسبار الفنّان المجري الفرنسي والفلسطيني، والذي يعتبره الكثيرون فنّانًا أُمميًّا لا يُمكن حصره في جنسيّة واحدة، كان من أهمّ مؤسّسي المسرح، صَمّمَ وصَنَع منصّة المسرح الأولى بيديه عام 1984، وخَدَم المسرح طوال 41 عامًا حتّى شُيِّع جُثمانه من على نفس المنصّة عام 2011 بعدما تُوفّي مُنتحرًا. لقد قرّر أبو سالم أن يُنهي حياته المليئة بالعطاء للمسرح والفنّ الفلسطيني والعالمي، وتركَ إرثًا فنّيًّا معكوسًا بالمسرحيّات والأعمال والفنّانين المُتأثّرين بهِ.

وقد جاءت تسمية القاعة باسم فرانسوا أبو سالم تخليدًا وتكريمًا لذكراه، ذلك بقرارٍ من الهيئة الإداريّة للمسرح تقديرًا له ولارتباطه الوثيق والروحاني والأصيل بالمسرح، وتحقيقًا لحلمهِ بأن يبقى المسرح حيًّا.

الخصائص الرئيسية للقاعة من حيث: سعة الجمهور ، والمنصة ، والمعدات هي:

  • تم تصميم القاعة لاستضافة 300 فرد من الجمهور على مدرج من الجزء الخلفي من القاعة باتجاه الأمام.
  • يبلغ عرض المنصة الخشبية 12 مترًا ، وعمقها 10 أمتار ، وارتفاعها مترًا واحدًا عن الأرض ، والسقف مائل نحو المنصة بارتفاع 7 أمتار في الأمام ، و 5 أمتار في الخلف.
  • تم تصميم المنصة بنظام صوت وإضاءة حديث ، بالإضافة إلى أجهزة عرض حديثة وآلة عرض أفلام 35 مم.

تم تصميم القاعة بطريقة تمكنها من إقامة معظم العروض المرئية سواء كانت مسرحية أو موسيقية أو راقصة أو سيرك.

وقد احتضنت القاعة عروضًا عديدة منها:

  •  “جليلي يا علي”.
  •  “ألف ليلة وليلة”.
  •  “الجداريّة”.
  •  “أنتيجونا “.
  •  “قناديل ملك الجليل”.
  •  “من قتل أسمهان؟”.

منذ سنوات السبعينيّات واكب الشّاعر سميح القاسم نموّ فرقة “الحكواتي”، ذلك من خلال جولاتها المُستمرّة في الدّاخل المُحتلّ، وكان دائمًا في مُقدّمة الجمهور في العروض، ومن ثمّ ارتبط اسم سميح القاسم بمسرح الحكواتي على مدار ثلاثينَ عامًا، من خلال مشاركاته في العديد من الأُمسيات الثّقافيّة والشّعريّة، أهمّها كانت في السّنوات الأولى للمسرح حتّى عام 1990، فلم تمرّ مُناسبة وطنيّة أو فنّيّة دون مُشاركة سميح القاسم.

وتخليدًا لهُ ولعطائه ولرمزه الثّقافي والوطني تمّت تسمية القاعة في المسرح باسمهِ.

تتميّز القاعة بدفئها وحميميّتها، ذلك عبر قُرب الجمهور من المنصّة، ما يجعلها من أفضل وأجمل القاعات لتقديم عروض مونودراما، كما تُستخدم، على مدار العام، كقاعة تدريبات للإنتاجات المسرحيّة.

الخصائص الرئيسية للقاعة من حيث: سعة الجمهور ، والمنصة ، والمعدات هي:

  • تم تصميم القاعة لاستضافة 300 فرد من الجمهور على مدرج من الجزء الخلفي من القاعة باتجاه الأمام.
  • يبلغ عرض المنصة الخشبية 12 مترًا ، وعمقها 10 أمتار ، وارتفاعها مترًا واحدًا عن الأرض ، والسقف مائل نحو المنصة بارتفاع 7 أمتار في الأمام ، و 5 أمتار في الخلف.
  • تم تصميم المنصة بنظام صوت وإضاءة حديث ، بالإضافة إلى أجهزة عرض حديثة وآلة عرض أفلام 35 مم.

تم تصميم القاعة بطريقة تمكنها من إقامة معظم العروض المرئية سواء كانت مسرحية أو موسيقية أو راقصة أو سيرك.

يُمكن استخدام القاعة لعديد الأنشطة والفعاليّات، منها:

  • عروض مسرحيّة صغيرة.
  • مونودراما.
  • تدريبات مسرحيّة.
  • ورش دراما.
  • ورش كتابة.
  • اجتماعات.
  • معارض صور.
  • ستوديو تصوير.
  • أُمسيات شعريّة.
  • ندوة اليوم السّابع.

أهمّ العروض والنّشاطات التي تمّت في القاعة:

  • “اليوبيل” تشيخوف.
  • “الاستثناء والقاعدة”.
  • “حكايات الصّلاة الأُخرى”.
  • “المُتشائل”.
  • معرض كمال بُلّاطَة.
  • معارض صور (سليمان منصور، ونبيل العناني، وفتحي غبن، وتيسير بركات، وطالب الدّويك).
  • ندوة اليوم السّابع، وهي أقدم ندوة أدبيّة، منذُ أكثر من 30 عامًا.

طلب حجز القاعة

سنراجع طلب الحجز الخاص بك ونرد في غضون 48 ساعة

    القاعة المطلوبة

    الغرض من استئجار القاعة

    تاريخ الفعالية

    هل تحتاجون القاعات قبل يوم الفعالية?

    إذا كانت إجابتك نعم ، يرجى توضيح السبب.

    المتطلبات التقنية (اضغط مع الاستمرار على مفتاح "Ctrl" لاختيار متعدد)

    By using this form you agree with El-Hakawati Privacy Policy.

    Let’s Get in Touch

    We’re interested in talking
    about your business.